في عيني اليسرى رماداً يتطاير
ورائحة الجثث لا تريد مغادرة انفي
أريد سلماً يذهب بي الي الفضاء
وارى زحل وكيف يتراقص مع النجوم
فأفقد توازني واسقط على فراشي
واسمع اصوات الطيور والعصافير
فتتحول الى غربان واعينهم تدمع بالدماء
عقلي يريد البوح بكلمات الغرباء
وفمي بهِ اشواك السجون المحمية
احلق بين تلك الشجرة وتلك
واجد نفسي فوق بحيرة مهجورة المياه
كأنني ارى القمر مكتمل الوضوح والهيئة
فأجده اسوداً يذوب ويؤنس البحيرة وحدتها
لا استطيع النظر فعيني بها قماش ذهبي.
4 responses to “سُلّم لا ينتهي”
جميل.
فقدت اختي منيرة، ومنيرة لها من اسمها نصيب..
فقدتها عدة مرات قبل وفاتها، منيرة مريضة سرطان. قضت ١٤ سنه من المعاناة
واشتد المرض عليها في السنتين الآخيرة، حتى فقدت جميع ملذات الحياة. كانت تبهت وتذبل أمامي ولم اكن املك القدرة على المساعدة💔
توفيت تاركه خلفها ٣ ابناء اصغرهم لم يتجاوز ال١٢ عامًا وامًا مكلومه واخوة لاحول لهم ولاقوة. دعواتكم لفقيدتي بعلو المنزلة ولنا بالصبر والتجاوز💔
منيره. ✊🏻💚
الفقد صعب والكل رايح آنا فقد وايد ناس احبهم ويحبوني وعشرة عمر وبهاهم وآخر واحد وفاة والدي ولكن شوف مع الآيام راح ترجع حياتك اشوي اشوي طبيعية ولاتتردد في مراجعة استشاري نفسي من الثقات وهم كثُر في الكويت او خارجها والله يعينك وبعينا