كان مشرفي في رحلة الماجستير واعتبره اكثر من استاذ ومربي فاضل، لم يدخر اي جهد في المساعدة الأكاديمية وكان شديد الحرص على مساعدة كل طالب وطالبة في تحصيلهم الدراسي، وكان يفخر بإنجازاتنا وكأنها انجازاته الشخصية دائب على مشاركتنا في المؤتمرات والنشر العلمي، حاول في أثناء توليه لمهمة نائب العميد ان يذيل الصعوبات الدراسية، وبالنسبة لي قام بالتوصية بي للجنة القبول لبرنامج الدكتوراه لاحقاً. أنا مدينة له بكل حرف ساعدني بكتابته.
فقدت شمعة العلم التي أنارت دربي، إلى جنات الخلود بروفيسور أحمد
One response to “فقدت شمعة”
شكراً.
هالناس اللي تحط نقطة نور في حياتات الكثير
و تمر ايامهم و ينسون هالجزء من رحلتهم.
شكراً انج ما نسيتي هالانسان.
الشجاعه لك.