يمّا راحت. صارلها ٤ سنين راحت ولي امس وانا ابجي عليها، يمّا ماكانت امي بس كانت اعز منها. يمّا راحت ومن ما راحت وانا بحاله غضب لأنها راحت، من كثر ما كانت روحها حلوه لين واهيه بفراشها الاخير كانت تقرصني وتعضني حتى واهيه ماعندها ضروس بس تحب تتحرش فيني. يما راحت وانا ليلحين اروح بيتها ادورها عند الباب، حلمت فيها قبل اسبوع وانا مستانسه اني شفتها جان بنص حلمي اتذكر انها راحت وحتى بالحلم راحت مامداني اشوف ضحكتها اللي بدون ضروس. يما راحت قبل ٤ سنين ووالله روحي اللي راحت