ماقمت احس بالاشياء الي تونسني،ماحب اسولف ولا ادش بناقاشات او اوضح اسبابي، اسكت وبس ، ويهي الي كنت ازينه بالمكياج صرت ازينه بالشحوب ، ماقام يهمني شي فقدت رغبتي بكل شي بخاطري انتهى انبهاري حتى ماقمت اشوف الا لون واحد.. دايما كنت اكره لون الرمادي الغبي الضايع الي يواسي نفسه بالوسطيه..
One response to “رمادي”
معلش.
عرفتي حقيقه الحياة و الحين مهما تسوين ما تقدرين ترجعين نفس اول.
يا بنتي مادري شنو قاعده تمرين فيه بس هالمكان لنا نحس ببعض.
الشجاعه لك.